الأزهارُ تموتُ في آذار
زز
ز
ز
ز
زللشاعر والاعلامي محمد نصيف
ز
ز
من الفؤاد ِ اللظى سطـّرتُ أشعـاري زززززززززز فصغتـُها حلية ً في جيـدكِ العــاري
إني كتبتُ على الــجدران ِ مـأثرتي زززززززززززشعـراً يقصُّ على الأجيال ِ أسراري
على الصخور ِ حروفُ الحبَّ أنقشُهازززززززززز حرفـاً فحرفـاً بلا ضعفٍ بأظـفـــاري
حتى جعلتُ على الآفـاق ِ أحـــرفــَهُ زززززززز تـُروى غــــراماً على الدنيــا بأكـثـار ِ
لقد رسـمـتُ على عينيك ِ ملحمتي ززززززززز في الحبِّ إذ كنتِ لي شعري وقيثاري
بنيتُ حـُلمي على بركــان ِ أمـزجة ٍزززززززز أكلــما ثـــــــــارَ يمــحو كلَّ آثـــــاري
أبعدما لآمستْ نهـديـك ِ جانحـتـي ززززززززز أعــــــــودُ يسحقـُني رفضٌ كـــإعصار ِ
أبعـدما مُـلـِئـَتْ بالعـشـق ِ أوردتـي ززززززززز أراك ِ رافـضـة ً فـي الحــبِّ إصـراري
مجنونة ٌ أنتَ كالإعصار ِ عــابـثة زززززززززً إذ تسحقينَ عــهودي دونَ إخبــــاري
إذ تتركينَ شراعَ الحــبِّ تدفعـُه ُزززززززززززز ريحُ الأمـاني كمــــا تهوى بإبـحــــار ِ
كم كنتُ أجهدُ نفسي في تـَذلـُّلـِها ززززززززز أمـــامَ عينيـــكِ في صمــــتٍ وإجـــــهار ِ
ما كنتُ أحسبُ أن الحـبَّ سيدتـي ززززززززز ثوبٌ يُبـــــاعُ علــى الدنيـــــا بأسعــــار ِ
فليس شيئاً عذابُ الصبِّ عـندكـَـمُ زززززززززز بل ِ الأحــبُّ إليــــكُمْ فـــــرقُ ديـــــنار ِ
غـريـبة ٌ أنـتِ لا أدري أ راغــبـَة ٌ ززززززززز حقــــاً بهجر ِالهوى أمْ شئتِ إعثــــاري
إذا صَحـِبتُ عـداك ِ اليوم َ واحدة زززززززززززً فلــــــــيسَ للـعشق ِ بلْ للأخذ ِ بـــالثار ِ
أأرجعُ اليومَ منفيـّاً بـــلا وطـن ٍ زززززززززززز فيقتلُ الـحـبَّ ظـلـمـاً طبـــــعُك ِ الناري
كـلُّ الـزهــور ِ بآذار ِ ولادتـــُهـا ززززززززززز إلاّ زهـــــوري فقـــــــــد ماتــتْ بآذار
إني كتبتُ على الــجدران ِ مـأثرتي زززززززززززشعـراً يقصُّ على الأجيال ِ أسراري
على الصخور ِ حروفُ الحبَّ أنقشُهازززززززززز حرفـاً فحرفـاً بلا ضعفٍ بأظـفـــاري
حتى جعلتُ على الآفـاق ِ أحـــرفــَهُ زززززززز تـُروى غــــراماً على الدنيــا بأكـثـار ِ
لقد رسـمـتُ على عينيك ِ ملحمتي ززززززززز في الحبِّ إذ كنتِ لي شعري وقيثاري
بنيتُ حـُلمي على بركــان ِ أمـزجة ٍزززززززز أكلــما ثـــــــــارَ يمــحو كلَّ آثـــــاري
أبعدما لآمستْ نهـديـك ِ جانحـتـي ززززززززز أعــــــــودُ يسحقـُني رفضٌ كـــإعصار ِ
أبعـدما مُـلـِئـَتْ بالعـشـق ِ أوردتـي ززززززززز أراك ِ رافـضـة ً فـي الحــبِّ إصـراري
مجنونة ٌ أنتَ كالإعصار ِ عــابـثة زززززززززً إذ تسحقينَ عــهودي دونَ إخبــــاري
إذ تتركينَ شراعَ الحــبِّ تدفعـُه ُزززززززززززز ريحُ الأمـاني كمــــا تهوى بإبـحــــار ِ
كم كنتُ أجهدُ نفسي في تـَذلـُّلـِها ززززززززز أمـــامَ عينيـــكِ في صمــــتٍ وإجـــــهار ِ
ما كنتُ أحسبُ أن الحـبَّ سيدتـي ززززززززز ثوبٌ يُبـــــاعُ علــى الدنيـــــا بأسعــــار ِ
فليس شيئاً عذابُ الصبِّ عـندكـَـمُ زززززززززز بل ِ الأحــبُّ إليــــكُمْ فـــــرقُ ديـــــنار ِ
غـريـبة ٌ أنـتِ لا أدري أ راغــبـَة ٌ ززززززززز حقــــاً بهجر ِالهوى أمْ شئتِ إعثــــاري
إذا صَحـِبتُ عـداك ِ اليوم َ واحدة زززززززززززً فلــــــــيسَ للـعشق ِ بلْ للأخذ ِ بـــالثار ِ
أأرجعُ اليومَ منفيـّاً بـــلا وطـن ٍ زززززززززززز فيقتلُ الـحـبَّ ظـلـمـاً طبـــــعُك ِ الناري
كـلُّ الـزهــور ِ بآذار ِ ولادتـــُهـا ززززززززززز إلاّ زهـــــوري فقـــــــــد ماتــتْ بآذار
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محمد نصيف
ِ
ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق